وكانت قد أعلنت وسائل إعلام، إيرانية، عن سماع دوي انفجار جنوبي العاصمة طهران. يأتي ذلك فيما تحدثت أنباء عن سقوط قتلى وجرحي جراء الانفجار الذي وقع داخل مصنع في منطقة “باقر شهر” جنوبي طهران.
ولم تتوفر بعد معلومات عن المصنع المستهدف، لكن المؤكد أنه مصنع له علاقة بالمواد الكيماوية أو منشآت إيران النووية وليس مصنعا عاديا.
يأتي هذا فيما كانت قد اعترفت إيران، بوقوع أضرار كبيرة جراء حادث منشأة نظنز النووية الواقعة بمحافظة أصفهان وقال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، إن الحادث بمنشأة نطنز النووية سبب أضرارا كبيرة، وذلك في إقرار إيراني بوقوع خسائر جراء الحادث.
ورغم الحادث، ونسف نطنز، تعاند إيران وتعلن استمرارها في خرق الاتفاق النووي حيث أعلنت، على لسان كمالوندي، أنها ستبني مبنى أكبر بمعدات أكثر تقدما بدلا من المبنى المدمر في موقع نظنز لتخصيب اليورانيوم.
وكانت قد تكشفت معلومات خلال الساعات الأخيرة عن رصد رادار روسي، طائرات بدون طيار اسرائيلية تعبر أجواء اذربيجان، وتدك مواقع إيران النووية ولم ترد بعد ايران عن الحادث.
أ.ي
ولم تتوفر بعد معلومات عن المصنع المستهدف، لكن المؤكد أنه مصنع له علاقة بالمواد الكيماوية أو منشآت إيران النووية وليس مصنعا عاديا.
يأتي هذا فيما كانت قد اعترفت إيران، بوقوع أضرار كبيرة جراء حادث منشأة نظنز النووية الواقعة بمحافظة أصفهان وقال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، إن الحادث بمنشأة نطنز النووية سبب أضرارا كبيرة، وذلك في إقرار إيراني بوقوع خسائر جراء الحادث.
ورغم الحادث، ونسف نطنز، تعاند إيران وتعلن استمرارها في خرق الاتفاق النووي حيث أعلنت، على لسان كمالوندي، أنها ستبني مبنى أكبر بمعدات أكثر تقدما بدلا من المبنى المدمر في موقع نظنز لتخصيب اليورانيوم.
وكانت قد تكشفت معلومات خلال الساعات الأخيرة عن رصد رادار روسي، طائرات بدون طيار اسرائيلية تعبر أجواء اذربيجان، وتدك مواقع إيران النووية ولم ترد بعد ايران عن الحادث.
أ.ي